الزوار
مرحبا أيها الزائر الكريم, قرائتك لهذه
الرسالة... يعني انك غير مسجل لدينا في الموقع .. اضغط هنا للتسجيل .. ولتمتلك بعدها المزايا
الكاملة, وتسعدنا بوجودك
قيامة السيد المسيح و اعطائنا الحياة الأبدية
صفحة 1 من اصل 1
قيامة السيد المسيح و اعطائنا الحياة الأبدية
قام المسيح : فكيف للموت أن يمسك رب الحياة ؟
قام المسيح : فكيف لا يقوم و هو رب الحياة ؟
قام المسيح : فهو الحق و القيامة و الحياة .
بالموت
داس الموت و الذين في القبور أنعم لهم بالحياة مرة ثانية بعد ظلمة الجحيم
و لكن هذه الحياة التي أنعم بها عليهم لم تكن حياة عادية بل أنها حياة
أبدية أي بعد الانكسار جاءت بالانتصار و بعد الأحزان جاءت بالفرح
فالقيامة انتصار : فقد
كان يوجد هناك مشهدان قبل و بعد القيامة الفرق بينهم عظيم ,المشهد الأول : فيه
المسيح
يذل يهلن يضرب يلكم يبصق عليه يحمل صليبه و يصلب و يموت موتة قاسية وسط
سخرية و استهزاء الجميع له و كل ذلك و هو بريء تماما و التلاميذ خائفون
يخشون اليهود و استمروا هكذا في العلية وسط حالة من الذهول و عدم التصديق
لما حدث و لكن تأتي البشارة بالقيامة المجيدة من مريم المجدلية تعلن أن
طريق الألام كان نهايته ليس الصليب فقط و لكنها كانت القيامة المجيدة,فقد
قام المسيح معلنا الصرخة الخالدة .
و القيامة أيضا فرح بعد حزن :لقد
قال رب المجد لتلاميذه
( الحق الحق أقول لكم انكم ستبكون و تنوحون و العالم يفرح .. أنتم ستحزنون و لكن حزنكم يتحول الي فرح . )
فقد
كان التلاميذ حزاني بعد أن صلب رب المجد معلمهم و راعيهم , و لكن العالم
كله قد فرح بهذا الصلب و هذا الموت الخلاصي فبه خلص العالم من خطة ابليس و
أصبح ليس هناك سلطان للموت للانسان المؤمن بالسيد المسيح له المجد لينعم
بخلاصه المجاني .. و لكن كيف تحول الي فرح ؟
الاجابة : تحول الحزن
الي فرح ( بخبر القيامة ) و من هنا يكون ابتدأ المشهد الثانى مشهد الفرح و
الخلاص و اعطاء فرصة أخري لنيل الحياة الأبدية
قام المسيح : فكيف لا يقوم و هو رب الحياة ؟
قام المسيح : فهو الحق و القيامة و الحياة .
بالموت
داس الموت و الذين في القبور أنعم لهم بالحياة مرة ثانية بعد ظلمة الجحيم
و لكن هذه الحياة التي أنعم بها عليهم لم تكن حياة عادية بل أنها حياة
أبدية أي بعد الانكسار جاءت بالانتصار و بعد الأحزان جاءت بالفرح
فالقيامة انتصار : فقد
كان يوجد هناك مشهدان قبل و بعد القيامة الفرق بينهم عظيم ,المشهد الأول : فيه
المسيح
يذل يهلن يضرب يلكم يبصق عليه يحمل صليبه و يصلب و يموت موتة قاسية وسط
سخرية و استهزاء الجميع له و كل ذلك و هو بريء تماما و التلاميذ خائفون
يخشون اليهود و استمروا هكذا في العلية وسط حالة من الذهول و عدم التصديق
لما حدث و لكن تأتي البشارة بالقيامة المجيدة من مريم المجدلية تعلن أن
طريق الألام كان نهايته ليس الصليب فقط و لكنها كانت القيامة المجيدة,فقد
قام المسيح معلنا الصرخة الخالدة .
و القيامة أيضا فرح بعد حزن :لقد
قال رب المجد لتلاميذه
( الحق الحق أقول لكم انكم ستبكون و تنوحون و العالم يفرح .. أنتم ستحزنون و لكن حزنكم يتحول الي فرح . )
فقد
كان التلاميذ حزاني بعد أن صلب رب المجد معلمهم و راعيهم , و لكن العالم
كله قد فرح بهذا الصلب و هذا الموت الخلاصي فبه خلص العالم من خطة ابليس و
أصبح ليس هناك سلطان للموت للانسان المؤمن بالسيد المسيح له المجد لينعم
بخلاصه المجاني .. و لكن كيف تحول الي فرح ؟
الاجابة : تحول الحزن
الي فرح ( بخبر القيامة ) و من هنا يكون ابتدأ المشهد الثانى مشهد الفرح و
الخلاص و اعطاء فرصة أخري لنيل الحياة الأبدية
maro magdy- مستشار المدير
-
عدد الرسائل : 243
العمر : 34
الأسم بالكامل : مرمرمينا
عدد مسهاماتك معنا :
نقاط : 11129
تاريخ التسجيل : 21/12/2009
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى